وأضافت المصادر ذاتها أن قوة الاصطدام أدت إلى اقتلاع الشجرة بالكامل، تماماً كما حصل في مرات سابقة، إذ وقعت حوادث مميتة قرب قنطرة “واد إيناون”، كان آخرها انقلاب سيارة على متنها عائلة من جماعة “وردزاغ”.

الحادث، الذي وصف بـ”المأساوي”، أعاد إلى الواجهة سؤال تثنية طريق “الموت”، الرابطة بين فاس وتاونات، وهو المشروع، الذي صادق عليه مجلس الجهة، خلال دورة سابقة، لكنه لم يجد طريقه إلى التنفيذ.

 عن موقع اليوم 24