إجراء إتصال هاتفي بالمعني باﻹعتداء الذي تعرض له طالب ببن الطيب في محاولة للحصول على تصريحه حول اسباب هذا الحدث إلا أن اﻹتصال حال دون ذلك

admin4 ديسمبر 2017آخر تحديث :
إجراء إتصال هاتفي بالمعني باﻹعتداء الذي تعرض له طالب ببن الطيب في محاولة للحصول على تصريحه حول اسباب هذا الحدث إلا أن اﻹتصال حال دون ذلك

 

في إتصال هاتفي بالعضو المعني باﻹعتداء بالضرب الذي تعرض له الطالب إبراهيم بوخزو اليوم داخل إحدى حافلتي النقل الجامعي المخصصة لنقل طلبة إبن الطيب ، الحدث الذي سبق ان نشرنا تغطية بخصوصه التي ستجدونه باللون اﻷزرق أسفل الموضوع ،في سياق هذا اﻹتصال الهاتفي وبعد إخبارنا ذات العضو بان سبب إتصالنا يتعلق بالحدث السابق الذكر أنه مشغول وسيعيد اﻹتصال بنا لاحقا هذا قبل ان يتصل بنا عضو أخر ويخبرنا أن العضو المعني ليس في حالة تسمح له بالتحدث وأنه مصاب على مستوى الجبهة وأن ما حدث يتعلق بطالب حاول التنقل على متن الحافلة رغم كونه غير من الطلبة المستفيدين ولا يتوفر على الوثائق القانونية وفي إتصال أخر أجريناه بالعضو الثاني الذي سبق أن إتصل بنا أصرينا وأخبرناه على رغبتنا في الحصول على تصريح من طرف العضو المعني حول ما يتعلق بالضرب والجرح الذي تعرض له الطالب إبراهيم بوخزو وذلك دون الوصول إلى مبتغانا ، إلا أن المتحدث أخبرنا أن العضو المعني بالامر يتهم الطالب بضربه 
وفي سياق هذا الحدث صرح شهود من الحضور أن العضو المشار اليه هو من أقدم على الاعتداء على الطالب ابراهيم بوخزو وهذا الاخير لم يقم بتاتا بضرب ذات العضو حسب نفس الشهود 
وهذه هي التغطية السابقة النشر :

حسب شهود فقد أقدم عضو من جمعية أنوال المكلفة بتسيير حافلتي النقل الجامعي ببن الطيب زوال يوم 4/12/2017 على الاعتداء بالضرب على طالب يتابع دراسته الجامعية بكلية سلوان المتعددة التخصصات

 

وحسب شهود فإن ذات الطالب تعرض للضرب داخل إحدى حافلتي بنطيب بعدما حاول وطالب الجمعية باﻹستفادة من خدمة التنقل دون مقابل مادي نظرا لظروفه الاجتماعية كونه معطل عن العمل هذا قبل وصول العضو المشار إليه أعلاه الذي صعد إلى الحافلة مباشرة بعد وصوله وأقدم على ذات الطالب

 

وقد أثار هذا الحدث إستياء وسط طلبة وخلف إحتجاجات قرب ذات الحافلة هذا وقد تنقلت الى عين المكان عناصر من الدرك الملكي وهي ما زالت متواجدة بعين المكان إلى حدود الان وسنوفيكم بالمزيد من التفاصيل في تغطية لاحقة

 
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


الاخبار العاجلة