زكرياء بوعبسلام
بعد أن كانت حافلتي نقل طلبة بن الطيب الى كلية سلوان حلم طال لسنين عديدة ها هو هذا الحلم يتلاشى يوما بعد يوم بعد تحققه حيث نجد أن الجمعية المكلفة بتسيير هذا النقل الجامعي تجعل هاتين الحافلتين عرضة للتضرر والضياع وذلك إثر تركهما خارجا دون تزويدهما عللى اﻷقل بغطاء يحميهما من أشعة الشمس والتساقطات المطرية
وللإشارة فإن إحدى الحافلتين زجاج نافذتها محطم بشكل جزئي ما يسمح بقطرات المطر أن تتسرب للداخل وكذا دخول الغبار