الشلاوشي في قفص الاتهام!!!
اعترافات الشلاوشي على البرنامج لم تقنعني بل هي اعترافات مفبركة وغير دقيقة ولو لا تأكدي من عنوان الفيديو والموقع الذي نشره لحلفت اليمين أنني كنت في الاستماع الى أرملة مرداس!!!لان تلعثم الاستاد وهو يحاول ابعاد التهم على نفسه لا يختلف عن تصريحات زوجة المرحوم التي قالت في اول لقاء مع الصحافة بعد إغتيال زوجها-نتمنى أن تأخذ العدالة مجراها..!!!..والمضحك أن الشلاوشي لا يفكر الا في السرقة اذ قبل ان يكشف له المحاور عن نوع التهم الموجهة إليه قاطعه بهذه العبارة-هل تقصد السرقة!!!-وهي العبارة التي اعترف فيها تلقائيا بالمنسوب اليه حتى لا نقول بانه انهار قبل استجوابه!!!..وحينما سأله المحاور عما اذا كان -مخزني-انتفض الشلاوشي ليرد عليه بسؤال اخر-وماذا تقصد بالمخزني؟؟-ثم مضى يقول-أنا أمارس السياسة..المخزن يقصد به الدرك ورجال الامن..!!!!!-.فهل هذا الشخص مجنون أم أنه يتغابى علينا لان المخزن يتزعم السياسة وينشئ الاحزاب الادارية ويختار البلطجية أمثال الاستاد الدجال الذين يؤسسون جمعيات مشبوهة ويسرقون ويتصدون لنضالات الجماهيير عند الحاجة اليهم لذا فان المخزني لا يقصد به رجل القوات المساعدة مثلما يفهم الشلاوشي ذلك بل يقصد به جميع المحسوبين على أخطبوط المخزن الذين يتنكرون في غير ازيائهم الحقيقية ويؤدون أدوارا معروفة..نحن نعرف خروقات الشلاوشي والجريمة التي ارتكبها في مشروع النحل الذي كان من المفروض ان تستفيد منه الغائلات الفقيرة! ونعرف ايضا بان الاستاد المحترم لا يتوانى في استغلال الفقراء من مال الجمعية لسم الله لغرض السياسة والاشهار مثلما حصل مع ذلك المواطن الذي اهدى له دراجة نارية لم يتبقى فيها سوى حق لافييراي وعوض ان يستر ما ستر الله فضل ان يغرق الانترنيت بصور المستفيد المذكور حتى جاء الوقت الذي فضحه فيه هذا الاخير..كلنا نعرف بان الشلاوشي يعمل ك مقتصيد في ثانوية بن طيب لكن قليلون هم من يعرفون بانه يقتصد في خبز التلامييذ وخضرهم وفواكههم لينقلها الى مطبخ منزله..الشلاوشي دجال محترف يسترزق من طيبوبة الناس ومن عواطفهم الاسلامية و يستغل الدين من أجل الحصول على تبرعات المحسنين ويتظاهر بالتطوع من أجل السرقة ويمارس السياسة لغرض الابتزاز.افلا ةنظرون الى زغابيب شاربه كيف حلقت!!..نظرة فقط ثم تقتنعون بان هذا الشخص لا علاقة له بالنضال ولا بالعمل الجمعوي..
الشلاوشي في قفص الاتهام!!!
اعترافات الشلاوشي على البرنامج لم تقنعني بل هي اعترافات مفبركة وغير دقيقة ولو لا تأكدي من عنوان الفيديو والموقع الذي نشره لحلفت اليمين أنني كنت في الاستماع الى أرملة مرداس!!!لان تلعثم الاستاد وهو يحاول ابعاد التهم على نفسه لا يختلف عن تصريحات زوجة المرحوم التي قالت في اول لقاء مع الصحافة بعد إغتيال زوجها-نتمنى أن تأخذ العدالة مجراها..!!!..والمضحك أن الشلاوشي لا يفكر الا في السرقة اذ قبل ان يكشف له المحاور عن نوع التهم الموجهة إليه قاطعه بهذه العبارة-هل تقصد السرقة!!!-وهي العبارة التي اعترف فيها تلقائيا بالمنسوب اليه حتى لا نقول بانه انهار قبل استجوابه!!!..وحينما سأله المحاور عما اذا كان -مخزني-انتفض الشلاوشي ليرد عليه بسؤال اخر-وماذا تقصد بالمخزني؟؟-ثم مضى يقول-أنا أمارس السياسة..المخزن يقصد به الدرك ورجال الامن..!!!!!-.فهل هذا الشخص مجنون أم أنه يتغابى علينا لان المخزن يتزعم السياسة وينشئ الاحزاب الادارية ويختار البلطجية أمثال الاستاد الدجال الذين يؤسسون جمعيات مشبوهة ويسرقون ويتصدون لنضالات الجماهيير عند الحاجة اليهم لذا فان المخزني لا يقصد به رجل القوات المساعدة مثلما يفهم الشلاوشي ذلك بل يقصد به جميع المحسوبين على أخطبوط المخزن الذين يتنكرون في غير ازيائهم الحقيقية ويؤدون أدوارا معروفة..نحن نعرف خروقات الشلاوشي والجريمة التي ارتكبها في مشروع النحل الذي كان من المفروض ان تستفيد منه الغائلات الفقيرة! ونعرف ايضا بان الاستاد المحترم لا يتوانى في استغلال الفقراء من مال الجمعية لسم الله لغرض السياسة والاشهار مثلما حصل مع ذلك المواطن الذي اهدى له دراجة نارية لم يتبقى فيها سوى حق لافييراي وعوض ان يستر ما ستر الله فضل ان يغرق الانترنيت بصور المستفيد المذكور حتى جاء الوقت الذي فضحه فيه هذا الاخير..كلنا نعرف بان الشلاوشي يعمل ك مقتصيد في ثانوية بن طيب لكن قليلون هم من يعرفون بانه يقتصد في خبز التلامييذ وخضرهم وفواكههم لينقلها الى مطبخ منزله..الشلاوشي دجال محترف يسترزق من طيبوبة الناس ومن عواطفهم الاسلامية و يستغل الدين من أجل الحصول على تبرعات المحسنين ويتظاهر بالتطوع من أجل السرقة ويمارس السياسة لغرض الابتزاز.افلا ةنظرون الى زغابيب شاربه كيف حلقت!!..نظرة فقط ثم تقتنعون بان هذا الشخص لا علاقة له بالنضال ولا بالعمل الجمعوي..