بعد سنوات من بناء السوق البلدي بمدينة بن الطيب المشروع الذي طال إنتظار افتتاحه من طرف التجار بالمنطقة وفي ظل هذا تحول هذا السوق ملاذا لمحتسي الخمور ووجهة لرمي اﻷزبال والتبول , ناهيك عن إتساخ جدرانه وظهور تشققات على واجهته
وقد أصبح هذا الوضع من بين المواضيع التي تشغل الرأي العام المحلي وسط توجيه انتقادات للمسؤوليين على سوء التسيير وعدم فتح هذا السوق أمام التجار خاصة وأن المكان الذي بني فيه هذا المشروغ كان يضم مجموعة من المحلات قبل هدمها وقطع وعود على أصحابها بتعويضهم بمحلات ضمن السوق البلدي الحالي
وفي سياق سوء التسيير وهدر المال العام فقد سبق أن تم إنشاء وبناء إحدى ملاعب القرب بذات المكان الذي بني فيه هذا السوق ،وهدمه بعد فترة قصيرة